تعود نشأة إدارة حماية الأسرة إلى عام 1997م ومن خلال استحداث قسم في مركز أمن الشميساني باشر أعماله عام 1998م.
في عام 2003م أصبح قسم حماية الأسرة إدارة مستقلة .
في عام 2011م تم إنشاء إدارة شرطة الأحداث وباشرت العمل عام 2012م .
في عام 2014م صدر قانون الأحداث رقم (32) حيث يعتبر قانون حديث و عصري يواكب الطموحات ويحقق مصلحة الحدث الفضلى ,وبوشر العمل به عام 2015م حيث نص في مواده على إنشاء إدارة شرطة في مديرية الأمن العام مختصة بالأحداث (المادة 3/أ) وأعطى إدارة شرطة الأحداث صلاحية تسوية النزاعات في المخالفات والجنح ونظام تسوية النزاعات في قضايا الأحداث رقم (112) لسنة 2016م بالإضافة إلى التأكيد في أكثر من موضع في قانون الأحداث على مصلحة الحدث الفضلى وعلى رأسها (المادة 4/أ) بأنه تراعى مصلحة الحدث الفضلى وحمايته وتأهيله ورعايته .
في العام 2021م تم دمج إدارة الإحداث مع إدارة حماية الأسرة لتصبح إدارة حماية الأسرة والأحداث .
1. التحقيق في قضايا الاستغلال الجنسي عبر الانترنت وإلقاء القبض على مرتكبيها وتوديعهم للقضاء .
2. تقديم الدعم الفني للإدارة واقسامها الميدانية من خلال فحص الأدلة الرقمية وتقديم التقارير الفنية اللازمة للقضاء والخبراء الفنيين في قضايا إدارة حماية الأسرة والأحداث إن طلب ذلك، والمساهمة في التحقيق بقضايا الاعتداءات الجنسية المجهولة من خلال الوصول لتحديد الجناة بالاستعانة بالتقنيات الرقمية الحديثة واستخلاص الأدلة الرقمية .
3. التحقيق في القضايا الواردة من الانتربول الدولي والمتعلقة بنشر مواد إباحية للأطفال عبر الانترنت .
4. تقديم الدعم الفني لأنظمة أرشفة القضايا وأرشفة ملفات الدراسات الاجتماعية وإدارة نظام أتمتة اجراءات التعامل مع حالات العنف الأسري.
5. متابعة البريد الالكتروني للادارة والإشراف على صفحة موقع التواصل الاجتماعي (الفيس بوك) واستقبال الرسائل والمنشورات التي تتعلق بقضايا العنف الأسري والإساءات الجنسية وجنوح الأحداث ومتابعتها والرد عليها وإرسالها الى الاقسام المختصة، إضافة إلى رصد المنشورات والفيديوهات والصور المتلعقة بطبيعة عمل الإدارة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
6. الإشراف على سير تنفيذ أنشطة المشاريع .
7. إعداد الاتفاقيات ومذكرات التفاهم مع الجهات الشريكة ومراجعتها.
8. تنسيق زيارات الوفود ومرافقتها وتنسيق الاجتماعات .
9. التنسيق مع المؤسسات الشريكة في المشاريع والإشراف على تنفيذ الأنشطة المشتركة ( ورش عمل / دورات / مؤتمرات / زيارات داخلية و خارجية).
بيئة حاضنة تعزز أمن الأسرة والطفل لمجتمع آمن ومستقر .
تعزيز منظومة الحماية من خلال تقديم خدمات أمنية وقطاعية متخصصة مبنية على احتياجات المُساء إليهم دون تمييز ، لحالات العنف الأسري والعنف ضد الأطفال والعنف المبني على النوع الإجتماعي والاعتداء الجنسي وجنوح الأحداث وبما يحقق المصلحة الفضلى للأسرة والطفل من خلال كوادر مؤهلة ومتخصصة باستخدام أحدث التقنيات وضمن أعلى معايير الخصوصية والسرية .